الفقيد عبدالرزاق عطية
تغريدة الفقيد التي ذكر فيها أن ابنه أتم حفظ القرآن كاملا.
انتقل إلى رحمة الله تعالى عضو هيئة التدريس بكلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرزاق عطية، إثر حادثة مرورية أثناء توزيعه وجبات الإفطار قبيل مغرب يوم الجمعة الماضي.
وذكر سامي عطية أن قريبه الفقيد كان يقدم الإفطار في ساحة جامع الحمودي بجدة، مشيرا إلى أنه بعد أن وزع الوجبات على الجالسين في سفرة المسجد، رأى مجموعة من المعتمرين يقفون على رصيف شارع عبدالله السليمان فأراد تقديم الإفطار لهم، فقطع خط الخدمة، وداهمته سيارة مسرعة ودهسته قبيل أذان المغرب، وتوفي على الفور.
وقال سامي عطية: «الحمد لله على قضاء الله وقدره، ونسأل الله أن تكون خاتمة حسنة، إذ توفي في ساعة فاضلة آخر ساعة من خير أيام الأسبوع الجمعة، وفي العشر الفاضلات، يوم ٢١ رمضان وهو صائم قبيل أذان المغرب يوزع الإفطار على الصائمين، وكانت ليلة ٢١ آخر صلاة تهجد يدركها وصلاها في الحرم وقبلها بثلاثة أيام أدى العمرة».
وأضاف: كان الفقيد احتفل قبل وفاته بساعات بحفظ ابنه القرآن كاملاً، إذ غرد قائلاً عبر حسابه بتويتر: «بحمد الله وتوفيقه وفضله أتم ظهر الخميس 20 رمضان الابن (عبدالله عبدالرزاق عطية) حفظ القرآن الكريم، نسأل الله له دوام التوفيق والتفوق».
وأدت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والمسؤولين الصلاة على الفقيد ظهر أمس الأول (السبت) في جامع الحمودي بحي الفيحاء ودُفن في مقبرة الرحمة.
وذكر سامي عطية أن قريبه الفقيد كان يقدم الإفطار في ساحة جامع الحمودي بجدة، مشيرا إلى أنه بعد أن وزع الوجبات على الجالسين في سفرة المسجد، رأى مجموعة من المعتمرين يقفون على رصيف شارع عبدالله السليمان فأراد تقديم الإفطار لهم، فقطع خط الخدمة، وداهمته سيارة مسرعة ودهسته قبيل أذان المغرب، وتوفي على الفور.
وقال سامي عطية: «الحمد لله على قضاء الله وقدره، ونسأل الله أن تكون خاتمة حسنة، إذ توفي في ساعة فاضلة آخر ساعة من خير أيام الأسبوع الجمعة، وفي العشر الفاضلات، يوم ٢١ رمضان وهو صائم قبيل أذان المغرب يوزع الإفطار على الصائمين، وكانت ليلة ٢١ آخر صلاة تهجد يدركها وصلاها في الحرم وقبلها بثلاثة أيام أدى العمرة».
وأضاف: كان الفقيد احتفل قبل وفاته بساعات بحفظ ابنه القرآن كاملاً، إذ غرد قائلاً عبر حسابه بتويتر: «بحمد الله وتوفيقه وفضله أتم ظهر الخميس 20 رمضان الابن (عبدالله عبدالرزاق عطية) حفظ القرآن الكريم، نسأل الله له دوام التوفيق والتفوق».
وأدت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والمسؤولين الصلاة على الفقيد ظهر أمس الأول (السبت) في جامع الحمودي بحي الفيحاء ودُفن في مقبرة الرحمة.